أخر المقالات
تحميل...

الفلسفة و العقيدة لدى المتنورين

من بحث في الفلسفة و العقيدة لدى المتنورين / الماسونيين و بعقل راجح أظنه سيغتر . و سيتبع ملتهم لكن لتفهم شرها عليك ان تنظر اليها بقلب اليقين و بنظرة ايمان . فالعقل لن ينفعك من هاته الناحية .
لأن فتنة الدجال لن تجعل العقال يفقهونها و يكشفون ثغراتها بل العكس ستتعطل مقدراتهم العقلية أما المؤمنون ومن أتو الله بقلب سليم هم من سيرون الحقيقة الواضحة لمن يسمون بالمتنورين . أو الماسون .
كنت اخوض في بحث حولهم فوقعت في بعض اقوالهم الفلسفية و العقائدية .
يكنون العداء للديانات الابراهيمية جمعاء . يريدون احياء مجد المتنورين للمرة الثانية . الآلهة الوثنية و المعابد الشيطانية و كذلك النظام العالمي الجديد الذي يبنى على الطبقية و يحكمه من يسمون انفسهم بالنخبة و العرق الاصيل .
هذا ما وقعت عليه من فلسفتهم :
(( "إنّ المهمة المقدسة للجمعية التنويرية هي تدمير** ** الأديان الشريرة (اليهودية والمسيحية والإسلام) وإحداث التنوير العالمي عبر الأرضية الدينية السليمة والعقلانية****
: علم الرياضيات الوجوديّ حيث تعرّف الأرواح على أنها كائنات فيثاغورثية وليبنزية دقيقة أحادية الخلية ولا أبعاد لها (كمراحل رياضية) ويميّزها أكثر الأرقام غموضاً ألا وهما الصفر واللانهاية. كما وتهتم الحركة التنويرية بالشبكة الديكارتية-الجاوسية الوجودية المتناسقة 6 ألا وهي (الأثير)، معتمدة على المحاور الثلاثة الوهمية والحقيقية (المكان والزمان)، صيغة أويلر (معادلة الله)، تحويلات فوريير ومجالات ريمان، والأعداد المركبة (بدلاً من الأرقام "الحقيقية" في المادية العلمية) وحساب التفاضل والتكامل الوجوديّ المستند على الكائنات الدقيقة والأحادية الخلية. كما تقدم تفسيراً كاملاً للواقع، نظرية موحدة ورائعة لكل شيء، بما في ذلك العقل والمادة والحياة والوعي والإرادة اللاواعية والحرّة، كل ما سبق ذكره يعكس الرياضيات. فالكون هو 100% رياضيات. والحركة التنويرية لا تحلّ محل الأديان الإبراهيمية ، بل تحلّ أيضاً محل المذهب المادي العلمي. وتهتم الحركة التنويرية بالمذهب المثالي العقلاني أكثر من اهتمامها بالمذهب المادي التجريبي. وبإمكان الحركة التنويرية ككلّ العمل بنجاح من خلال جميع المبادئ البديهية الليبنزية المذهلة بالنسبة للحجج الكافية (هناك سبب لكل حقيقة لما هي موجودة أو ليست موجودة من ناحية أخرى). إنه الوقت المناسب للحركة التنويرية الثانية. حان الوقت للتنور العالمي، مجتمع الآلهة على الأرض، المجتمع الإلهي. "
أقسم لكم انني اخذت هذا النص من مجلة مختصة بحركة المتنورين
يرون الأديان الالهية الابراهيمية . ديانات شريرة .
يرون ان الآلهة الأولى هي الفضلى و الاحسن لنظام عالمي موحد .
هذا نص آخر من اقوالهم :
**لا مكان للإبراهيمية في العالم المعاصر. كما أن تبجيل المصريين القدامى لإيزيس وعشتروت الفينيقية والبابلية عشتار واليونانية أثينا، وهيرا وأفردويت يظهر لنا كم كانوا أكثر تنوراً من الإبراهيميين الموحدين. نحن بحاجة لإستعادة الآلهة القديمة**
ما رأيكم ؟؟؟ ......
و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين .

إرسال تعليق

أعلى الصفحة